Barzan and its parts in the Syriac writings A critical analysis study

Authors

  • Farsat M. Ismael College of Human Sciences, University of Zakho, Kurdistan Region of Iraq

DOI:

https://doi.org/10.25007/ajnu.v9n1a990

Abstract

Syriac sources have great importance in recording some of the missing links from the history of Kurdistan. The Syriac speakers of Chaldeans, Syrians and Athorians (= Assyrians) are undoubtedly part of this Kurdish society and have lived for tens of centuries side by side with the rest of the society sects of Kurds, Turkmen, Arabs and others, and thus they formed A homogeneous society to a large extent attesting to this by the bonds of neighborhood, cooperation and a common destiny, as well as the existence of common cultural, social and economic features among all spectrums of this society. Regarding the Syriac sources and their touching on the village of Barzan and its surrounding areas, it undoubtedly provides a great service to researchers to uncover some of the missing links from the history of this distant region and to uncover many facts that were hidden or buried in the canyons of this rugged region with its terrain and filled with the wisdom of the three divine religions.

Downloads

Download data is not yet available.

References

1. فرست مرعي : الامارات الكردية في العصر العباسي الثاني ، دار سبيريز للطباعة والنشر، دهوك، 2005م، ص 18.
2. جبل شرين: ارتفاعه أكثر من ثلاثة آلاف متر عن مستوى سطح البحر، يطل على قصبة بارزان من الجهة الشمالية.
3. فهارس المخطوطات السريانية في العراق – مكتبات الموصل وأطرافها، مطبوعات مجمع اللغة السريانية، بغداد، مطبعة التايمس 1978، ج 1، ص 35 ، 242.
4. فهارس المخطوطات السريانية في العراق – مخطوطات عقرة – ديرمارمتي- دهوك – كنيسة ماركوركيس في برطلة-مطرانية السريان الارثوذكس في الموصل، مطبوعات المجمع العلمي العراقي (هيئة اللغة السريانية) مطبعة المجمع العلمي العراقي – بغداد 1981م -1401هـ، ص 16،14، 18،20، 26، 41، 59، 60، 62.
5. بى ره ش: بارزان وحركة الوعي القومي الكردي 1826-1914، (د.م)1980 ، ص 24 وما بعدها؛ مسعود البارزاني : البارزاني والحركة التحررية الكردية،كاوا للثقافة الكردية، لبنان – بيروت ، الطبعة الثانية، 1997م ، ج1، ص23-24.
6. يو: يعني اليوناني وهو تاريخ تبوأ الاسكندر المقدوني لمقاليد السلطة في مقدونيا في البلقان عام 311 ق.م ،وهذا التاريخ يستخدمه رجال الدين المسيحيون فضلاً عن التاريخ الميلادي .
7. المطران يوسف بابانا :القوش عبر ، بغداد، 1979م ، ص101.
8. فهارس المخطوطات السريانية في العراق ، مخطوطات ابرشية عقرة اعداد: الاب الدكتور يوسف حبى، ص16.
9. معجم البلدان ، بيروت، دار صادر، ج1، ص308.
10. باغباش كما يذكرها يشو عدناح،انظر كتابه (الديورة في مملكتي الفرس والعرب، نقله الى العربية وعلق حواشيه ووطأه بمقدمة القس (البطريرك) بولس شيخو، مطبعة النجم- الموصل، 1939 ، ص47، ص57، 68، اما صيغة بيث بغاش فقد وردت عند توما اسقف المرج، أنظر كتابه (كتاب الرؤساء) عربه ووضع حواشيه: الاب البيرابونا ، بغداد، 1990م ، ص99 ،112، 233؛ فيما ذكرها ياقوت الحموي بصيغة اخرى (بابغيش). ينظر: الجزء الاول، ص308.
11. مار: لقب تشريف معناها سيدي يطلق على البطاركة والمطارنة والاساقفة.
12. ينظر: افرام الاول برصوم: اللؤلؤ المنثور في تاريخ العلوم و الاداب السريانية، سلسة التراث السرياني، حلب، الطبعة الخامسة، 1987م، ص502.
13. يشو عدناح: الديورة في مملكتي الفرس و العرب، نقله الى العربية وعلق حواشيه ووطأه بمقدمة: القس بولس شيخو، الموصل، مطبعة النجم، 1939م، ص47-48.
14. المرعيثات : مفردها مرعيث كلمة مشتقة من السريانية معناها تقسيم اداري كنسي يديره اسقف.
15. الابرشيات: ولاية، ايالة، اقليم، مفردها ابرشية ، يراد بها ولاية الاسقف الكنسية. يظر: برصوم: اللؤلؤ المنثور، ص497 ؛ بنيامين حداد: أبرشية، ضمن معجم الادب السرياني – حرف الالف، منشورات المجمع العلمي العراقي – هيئة اللغة السريانية – لجنة المعجم، بغداد، مطبعة المجمع العلمي العراقي، 1410هـ - 1990م، ص38.
16. المطرافوليطية : معناها رئيس العاصمة يراد بها رئيس الاساقفة المقيم في مدينة كبيرة. انظر: برصوم: المرجع السابق، ص502.
17. الاب جان فييه الدومنيكي: آشور المسيحية – إسهام في دراسات التاريخ والجغرافية الكنسية والرهبانية في شمال العراق، ترجمة: نافع توسا، مراجعة وتدقيق: يوسف توما، منشورات مجلة الفكر المسيحي، العراق - بغداد، شركة الاطلس للطباعة المحدودة، 2011م، ج1، ص147،161؛ جان موريس فييه : الاثار المسيحية في الموصل ، ترجمة: نجيب ياقو، بغداد، 2000م، ص43.
18. جان موريس فييه، أو حنا فيي: راهب دومنيكاني فرنسي ولد في فرنسا سنة1914م، دخل الرهبانية الدونمنيكية عام1932م، ورسم كاهناً سنة1934م رحل الى الشرق وحل في الموصل سنة1939م، وقد عاش فيها حوالي 27 سنة، انشغل في البداية بتدريس اللغة الفرنسية لطلاب معهد مار يوحنا الحبيب في الموص، بعدها أنشأ سنة 1944م بمساعدة الاباء الدومنيكان كلية الموصل الاهلية(= ثانوية أهلية) وتولى ادارتها الى أن اغلقت أبوابها إثر حوادث ثورة الشواف سنة 1959م ، بعدها انتقل الى بغداد سنة1966م، بعدها رجع الى الموصل سنة1973م وغادرها الى مصر بعد طلب الحكومة العراقية منه الخروج من البلاد، بعدها استقر في بيروت الى أن توفي فيها في 10/11/1995، وكان الفقيد قد حصل على الدكتوراه من جامعة ديجون الفرنسية، وكان عضواً في لجنة التاريخ الدولية التي أسسها الفاتيكان، وكان يشغل استاذ كرسي الدراسات الشرقية في جامعة القديس يوسف في بيروت، ترك الفقيد عددا كبيرا من الابحاث والمقالات والكتب التي تخص الكنيسة وتاريخها، من أبرزها ثلاثيته حول آشور المسيحية، والمسيحية في الموصل، وأحوال نصارى العراق في خلافة بني العباس، وتاريخ الكنيسة السريانية، وغيرها، وقد ترجمت غالبيتها الى اللغة العربية. ينظر: بهنام سليم حبابه: الآباء الدومنكان في الموصل أخبارهم وخدماتهم 1750-2005، الموصل – اربيل، مطبعة حاج هاشم، 2006م، ص286-287؛ جان موريس فييه الدومنيكي: أشور المسيحية إسهام في دراسات التاريخ والجغرافية الكنسية والرهبانية في شمال العراق، ترجمة: نافع توسا، مراجعة وتدقيق: يوسف توما، بغداد – العراق، 2011م، مقدمة المراجع، ج1، 5-9.
19. مجلة الفكر المسيحي : الموصل العدد 371- 372 ،2002م ، وفي مكان اخر يعرفها بانها ابرشية نسطورية تشمل شمال العراق الحالي .
20. توما اسقف المرج : كتاب الرؤساء ، عربه ووضع حواشيه: الاب البير ابونا، بغداد، ص99 هامش (1).
21. القوش عبر التاريخ ، بغداد 1979 ، ص128 هامش 39.
22. الاب آزاد صبري: كنائس ومزارات اربل، جمعية الثقافة الكلدانية، شقلاوا، 2002م ، ص63.
23. مشيحا زخا : كرونولوجيا أربيل، ترجمة و تعليق: عزيز عبدالاحد نباتي ، دار ئاراس ، أربيل، 2001 م ، ص181 هامش (7)، ان هذا التعريف لبيث بغاش منقول نصاً من مقالة المطران اسطيفان بابكا في مقالته (ابرشية حدياب في التاريخ) المنشورة في مجلة بين النهرين .
24. آرثر كريستنسن : ايران في عهد الساسانيين، ترجمة: يحيى الخشاب ، بيروت، دار النهضة، (د.ت )، ص25 -26 ؛ مراد كامل : تاريخ الادب السرياني منذ نشأته حتى الوقت الحاضر ، القاهرة، دار الثقافة، 1974 ، ص64.
25. أنور المائي : الاكراد في بهدينان ، دهوك، 1999م، ص22 ؛جمال رشيد : لقاء الاسلاف الكرد و اللان في بلاد الباب وشيروان ، لندن ، رياض الريس للكتب والنشر، 1994م، ص 246.
26. ترجمها بأجزائها الثلاثة من اللغة الفرنسية الى العربية الاب نافع توسا، وراجعها ودققها الاب الدكتور يوسف توما، وصدرت ضمن منشورات مجلة الفكر المسيحي التي كانت تصدر في مدينة الموصل.
27. الخوري بطرس عزيز، بيروت المطبعة الكاثوليكية للآباء اليسوعيين، 1909م، ص 13، وقد اشاد فيه بهذا الرأي في اشرافه على رسالة الماجستير المعنونة بـ(تاريخ جزيرة ابن عمر) التي نال صاحبها شهادة الماجستير من جامعة القديس يوسف في بيروت.
28. حنا فيي: مصادر تاريخ كنيسة المشرق قبل الاسلام ، تعريب: الاب جاك اسحاق، مجلة بيت النهرين، العدد الرابع، تشرين الثاني 1972م، ص441.
29. الاب يوحنان جولاغ : دير الربان هرمزد في جبل القوش ، مجلة بيت النهرين ، العدد الرابع، تشرين الثاني 1972 ، ص394،هامش (2).
30. بىَ ره ش: بارزان وحركة الوعي االقومي الكردي، ص54.
31. توما المرجي، المصدر السابق، ص3، 101.
32. المصدر نفسه، ص232.
33. المصدر نفسه: ص233، و الصحيح انها قرية شيروانية: انظر: بيَ ره ش: المرجع السابق، ص54.
34. المصدر نفسه، ص233.
35. يوسف حبـي: كنيسة المشرق الكلدانية – الاشورية، الكسليك – لبنان، 2001م، ص174.
36. المرجع نفسه، ص174.
37. يوسف أودو: ولدفي شهر آذار سنة1790م في قصبة القوش، في سنة1814 دخل دير الربان هرمزد، ولرغبة الانبا جبرائيل دنبو(1775-1832م) في رفد الكنيسة بكهنة مثقفين فقد طلب من النائب البطريركي في آمد (= دياربكر) أن يسيم الراهب يوسف وسبعة من رهبان الدير كهنة، وفعلاً تم ذلك في 25/3/1822م،وفي سنة1825م سيم يوسف أودو اسقفاً لأبرشية الموصل إلا أن خطأً قانونياً ارتكب لأن مار يوحنا هرمز كان لا يزال هو المطران الشرعي لهذه الابرشية، وإن كان موقوفاً عن ممارسة صلاحياته من 1812م، لذلك حصل نزاع بين مار يوسف أودو والمؤازرين له من جهة وبين مار يوحنا ومعه بيت أبونا من جهة أخرى.وأدى هذا النزاع الى انشطار كلدان الموصل الى قسمين، وقد أدت هذه التطورات الى سجن أودو سنة1928-1829 من قبل والي الموصل العثماني. ولكن المجمع المقدس في روما استطاع اصلاح شؤون الطائفة في الموصل باعلان مار يوحنا هرمز بطريركاً على طائفة الكلدان وتفويض مار يوسف أودو مطرانا على أبرشية العمادية. وبوفاة مار يوحنا سنة1838م، واستقالة مار نيقولاوس زيعا من منصبه البطريركي، تم انتخاب مار أودو باجماع المطارنة بطريركاً على طائفة الكلدان في 25/12/1847م باسم يوسف السادس، الذي شارك في المجمع الفاتيكاني الثاني في روما سنة1870، وكان له صولات وجولات مع الفاتيكان حول منعه فرض الطقس اللاتيني على مسيحيي الملبار في الهند، بالاضافة الى تحديه سلطة البابا حينما أعلن العصمة لنفسه، بعدها خوفاً من الحرم البابوي أذعن لمطالب البابا، توفي مار يوسف في 29/3/1878م ودفن في دير السيدة في القوش بناءً على وصيته. ينظر: هرمز صليوا صنا: الكهنوت في القوش1318-1968، اربيل، مطبعة وزارة الثقافة،2005م، ص188-195.

Published

2020-02-10

How to Cite

Ismael, F. M. (2020). Barzan and its parts in the Syriac writings A critical analysis study. Academic Journal of Nawroz University, 9(1), 521–540. https://doi.org/10.25007/ajnu.v9n1a990

Issue

Section

Articles