Superstitious models that prevailed in Arab society in pre-Islamic times, the Arabian Peninsula as a model (historical study)

Authors

  • Ramzia Hamza Hassan Al-Doski College of Humanities, University of Dohuk, Dohuk, Iraqi Kurdistan
  • Jamal Mahdi Younis College of Education, Akre, Dohuk, Dohuk, Iraqi Kurdistan

DOI:

https://doi.org/10.25007/ajnu.v13n2a1813

Abstract

The myth is one of the negative things that have a direct impact on human life throughout history, with the different times and places, and the myth did not come in a vacuum, but rather filled a vacuum that man was suffering from, whether that vacuum was religious or social and the like, as the inherited customs and traditions played  Among the people the prominent role in developing superstition in their lives from just an arbitrary belief to a religious belief as well, as we seek that in carrying stones with them during travel and travel for blessings and protection from the dangers of the road, because they represented the sacred gods, and from this point the priests and fortune-tellers were able to  People’s minds, after knowing that it touches the human innate that loves spirituality, with this superstition spread in society and was inherited with generations.  Which was widespread among the Arabs before Islam, and the research concluded with some conclusions.

Downloads

Download data is not yet available.

References

( ) فتحي محمود أبو عيافة، دراسات في جغرافية شبه الجزيرة العربية، (قاهرة : 1994 )، ط 1، دار المعرفة، ص ص 5-7 .

( ) محمد بيومي مهران، دراسات في التاريخ العرب القديم، (مصر:د. ت)، ط 2، دار المعرفة، ص 83 .

( ) محمد بيومي مهران، دراسات، ص 83 .

( ) محمد بيومي مهران، دراسات، ص 83 .

( ) الهاشمي، صالح بن الحسين الجعفري أبو البقاء، تخجيل من حرف التوراة والإنجيل، تحقيق: محمود عبد الرحمن قدح، (السعودية : 1419هـ)، ط 1، مكتبة العبيكان، 1/88 .

( ) يوليوس فلهاوزن، تاريخ الدولة العربية منذ ضهور الإسلام إلى نهاية الدولة الأموية، ترجمه: محمد عبدالهادي أبو ريدة، تحقيق: حسين مؤنس، (المصر : 1968)، ط 2، لجنة التأليف والترجمة والنشر في القاهرة، ص ص3- 4 .

( ) أحمد إبراهيم شريف، مكة ومدينة في الجاهلية وعصر الرسول صلى الله عليه وسلم، (القاهرة : 1965)، ط 1، دار الفكر العربي، ص 44.

( ) أحمد إبراهيم شريف، مكة ومدينة، ص 72 .

( ) سورة قريش، الأية (1 - 4).

( ) ابي محمد عبدالمليك ابن هشام المعافري، السيرة النبوية، تحقيق:حمدي بن محمد نوالدين، (السعودية:2006)، ط 8، مكتبة نور وهداية 1/60؛ ابي الوليد عبدالله محمد بن أحمد، أخبار مكة وما جاء فيها من الأثار، تحقيق: رشدي صالح، (بيروت : د. ت)، ط 1، دار الأندلس، 1/116 .

( ) علي إبراهيم حسن، تاريخ الإسلامي العام، (المصر : 2009)، ط 1 ،مكتبة النهضة المصرية، ص ص 135- 138 .

( ) عمرو بن لحي الخزاعي: هو ربيعة بن حارث بن عمرو بن عامر بن حارث بن ثعلبة بن امرىء القيس إبن مازن إبن الأزد، وهو أبو الخزاعة، وأمه فهيرة بنت حارث بن مضاض الجرهمي، وكان كاهناً وغلب على مكة وخرج منها جرهماً وتولى سدانتها وكان له رئي من الجن ويكنى أبو الثمامة يعد أول من غير دين إبراهيم عليه السلام؛ ينظر: الكلبي، أبو منذرهشام بن محمد أبي النظرإبن السائب إبن بشر، الأصنام، تحقيق: أحمد زكي باشا، (المصر:2000)، ط 4، ص 54 .

( ) الأزرقي، الأخبار، 1/119 ؛ مسعودي، أبي الحسن بن علي، مروج الذهب ومعادن الجوهر، تحقيق: كمال حسن مرعي، (بيروت : 2005)، ط 1، مكتبة العصرية ، 2/184؛ القرطبي، أبو عبدالله محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فرج الأنصاري الخزرجي شمس الدين، الجامع لأحكام القران، تحقيق: أحمد البردوني و وإبراهيم أطفيش، (المصر : 1964)، ط 2، دار الكتب المصرية، 6/338 ؛ أبو الفداء، عماد الدين إسماعيل بن علي بن محمود بن محمد إبن عمر بن شاهنشاه بن أيوب، الملك المؤيد، صاحب حماة، المختصر في أخبار البشر، (المصر : د. ت)، ط 1، المطبعة الحسينية المصرية، 1/76 .

( ) الأزرقي، الأخبار، 1/121 ؛ محمد طاهر الكردي المكي، التاريخ القويم لمكة وبيت الله الكريم، (بيروت : 2000)، ط 1، دار خضر للطباعة والنشر، 1/ 545 .

( ) الأزرقي، الأخبار ، 1/117-120 ؛ إبن هشام، السيرة، 1/64 ؛ إبن ضياء، محمد بن أحمد بن الضياء محمد القرشي العمري المكي الحنفي، بهاء الدين أبو البقاء، تاريخ مكة المشرفة والمسجد الحرام والمدينة الشريفة والقبر الشريف، تحقيق: علاء إبراهيم واخرون، (بيروت : 2004)، ط 1، دار الكتب العلمية، ص 71 – 72 .

( ) جواد علي، المفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام، (بيروت:1971)، ط 4، دار الساقي، 11/185 .

( ) هبل: من هابل وهو الكثير الشحم واللحم، أو الهبل والهبالة وهو الغنيمة أي يغتنم عبادته؛ للمزيد ينظر: ياقوت الحموي، شاب الدين ابو عبدالله، معجم البلدان، (بيروت: 1995)، ط 2، دار الصادر، 5/391 .

( ) الأزرقي، أخبار، 1/117.

( ) جزور: (يسر= الميسر)، وهي التي كانوا يتقامرون عليها كانوا إذا أرادوا أن ييسروا أشتروا جزوراً نسئة، ونحروه قبل أن ييسروا، وقسموه ثمانية وعشرين قسماً، أو عشرة أقسام، فإذا خرج وأحد بأسم رجل واحد، ظهر فوز من خرج لهم ذوات الأنصاب، وغرم من خرج لهم الغفل، وفي قول أخر جزور الميسر كان الرجل الجواد يشتريها ويطعمها الأبرام هم اللذين لا ييسيرون؛ للمزيد والتفصيل ينظر: محمد بن محمد بن عبدالرزاق الحسيني، الزبيدي، تاج العروس، تحقيق: مجموعة من المحققين،(د. م : د. ت)، ط 1، دار الهداية، 37/292 .

( ) أخبار، 1/117-118.

( ) عبد القادر بن ملّا حويش السيد محمود آل غازي العاني، بيان المعاني، (دمشق : 1965)، ط 1، مطبعة الترقي، 5/392.

( ) الأخبار، 1/117 .

( ) جواد علي، المفصل ، 11/66 .

( ) كلمة اللات: كلمة قديمة وردت في الأدب البابلي، يرجع تاريخها إلى ثلاثة الآف سنة تقريباً، وهي إسم إله من ألهة البابليين، وكانت هذا الألهة من بنات رب الأرباب ومن أخواتها كانت مامناتو و عشتار؛ للمزيد والتفصيل ينظر: محمد عبدالميعاد خان، الأساطير العربية قبل الإسلام، (القاهرة : 1937)، ط 1، دار لجنة التاليف والترجمة والنشر، ص117 .

( ) سورة النجم، الأية (19 – 20).

( ) معجم، 5/4 .

( ) أخبار، 1/126 .

( ) إبن الجوزي، جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي، زاد المسير في علم التفسير، تحقيق: عبد الرزاق المهدي، (بيروت : 2001) ط 1، دار الكتاب العربي، 4/188 .

( ) إبن هشام، السيرة ، 1/61 .

( ) أخبار، 1/126 .

( ) معجم، 4/116 .

( ) إبن الجوزي، زاد المسير، 4/188 .

( ) جواد علي، المفصل، 11/238 .

( ) ألأزرقي، أخبار، 1/127 .

( ) مناة: صنم كانت على ساحل البحر، و قيل مشتقة من المنّان وقيل من منى لكثرة ما يمنى عنده من الدماء بمعنى يراق ومنه سميت منى لكثرة ما يراق فيها من الدماء وكانت بالمشلل عند قديد بين مكة والمدينة وكانت خزاعة والأوس والخزرج في جاهليتها يعظمونها ويصلون منها للحج إلى الكعبة؛ ينظر: أبو عبد الرحمن إبراهيم بن سعد أبا حسين، معجم التوحيد، (د. م : 2014)، ط 1، دار القبس للنشر والتوزيع، 2/548 .

( ) هو جبل يهبط منه إلى قديد من ناحية البحر بن مكة ومدينة؛ ينظر: ياقوت الحموي، معجم، 5/136 .

( ) الكلبي، الأصنام، ص 13 .

( ) محمد عبدالميعاد خان، الأساطير ، ص 80 .

( ) البلاذري، أحمد بن يحيا بن جابر بن داوود، فتوح البلدان، (بيروت : 1988)، ط 1، دار ومكتبة الهلال، ص 85.

( ) طيء: قبيلة كبيرة من أهل اليمن، وخرجوا منها بعد سيل العرم إلى الشمال، وأقاموا بين تهامة و اليمن، ثم حولوا إلى الحجاز، وسمية بطيء لطيه المنازل؛ للمزيد ينظر، ياقوت الحموي، معجم، 1/97 .

( ) السهيلي، أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد، الروض الأنف، (بيروت : 1412)، ط 1، دار احياء تراث العربي، 7/448 .

( ) هو زيد بن مهلهل بن منهب بن عبد رضا من طيء، أبو مُكنف، من أبطال الجاهلية، لقب زيد الخيل لكثرة خيله أو لكثرة طراده بها، كان طويلاً جسيماً، من أجمل الناس، وكان شاعراً محسناً، وخطيباً لسناً، موصوفاً بالكرم وله مهاجاة مع كعب بن زهير، أدرك الإسلام ووفد على النبي صلى الله عليه وسلم سنة (9هـ/631م) في وفد طيء فأسلم وسر به الرسول صلى الله عليه وسلم وسماه (زيد الخير)، ومكث في المدينة سبعة أيام وأصابته حمى شديدة فخرج عائداً إلى نجد فنزل على ماء يقال له (فرده) فمات هناك؛ ينظر: مؤلف مجهول، معجم شعراء العرب، (د.م : د. ت) ، ص1343 .

( ) إبن هشام، السيرة، 4/152 .

( ) سورة الأنعام ، اية (78) .

( ) سورة فصلت، اية (37) .

( ) مسعودي، مروج ، 2/147 .

( ) السباعي السباعي، تاريخ الأدب العربي في العصر الجاهلي، (د.م : 1932)، ط 1، مطبعة العلوم، ص 69 .

( ) محمد بن إسحاق بن يسار المطلبي بالولاء، السير والمغازي، تحقيق: سهيل زكار، (بيروت : 1978)، ط 1، دار الفكر، ص 55 .

( ) الأزرقي، أخبار، 1/130 .

( ) هذيل: قبيلة وهو حي من مضر ويرجع نسبهم إلى هذيل بن مدركة بن إلياس بن مضر، وقيل هذيل قبيلة من خندف اعرقت في الشعر؛ ينظر: فيروزآبادي، مجد الدين ابو طاهر محمد بن يعقوب فيروزآبادي، قاموس المحيط، تحقيق: التراث في مؤسسة الرسالة بإشراف محمد نعيم العرقسوسي، (بيروت:1426هـ)، ط 1، مؤسسة الرسالة، 11/694 .

( ) علي ابراهيم حسن، تاريخ الإسلام، ص 144 .

( ) الأزرقي، أخبار ، 1/124 .

( ) نجران: يقع في مخالف اليمن من ناحية مكة، سمي بنجران بن زيدان بن سبإ بن يشجب بن يعرب بن قحطان ، لأنه كان أول من عمرها ونزلها وهو المرعف وإنما صار إلى نجران، لأنه رأى رؤية فهالته فخرج رائداً حتى انتهى إلى واد فنزل به فسمي نجران به ؛ ينظر: ياقوت الحموي، معجم البلدان ، 5/266.

( ) السيرة، 1 /30 .

( ) إبن أبي الحديد، عبد الحميد بن هبة الله بن محمد بن الحسين، شرح نهج البلاغة، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم، (د. م : د. ت)، ط 1، دار أحياء الكتب العربية، 19/397 .

( ) إبن هشام، السيرة، 1/26 ؛ إبن أثير، عزالدين أبي الحسن على إبن أبي الكرم محمد بن محمد إبن عبدالكريم بن عبدالواحد الشيباني، الكامل في التاريخ، تحقيق: خليل مامون شيحا، (بيروت : 2007)، ط 2، دار المعرفة، 1/352 ؛ إبن كثير، أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي، السيرة النبوية، تحقيق: مصطفى عبد الواحد (بيروت : 1976)، ط 1، دار المعرفة للطباعة والنشر والتوزيع ، 1/22 .

( ) شرح نهج البلاغة، 19/398- 399 .

( ) أبو جعفر البغدادي، محمد بن حبيب بن أمية بن عمرو الهاشمي، المنمق في أخبار قريش، تحقيق: خورشيد احمد فاروق، (بيروت : 1985)، ط 1، عالم الكتب، ص 67 .

( ) أحمد مغنية، تاريخ العرب القديم، (بيروت:1994)،ط 1، دار الصفوة، ص 153 .

A. ( ) إبن حزم، أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم بن غالب بن صالح بن خلف بن معدان بن سفيان بن يزيد الأندلسي القرطبي ، الفصل في الملل والأهواء والنحل، (المصر: د. ت)، ط 1، مكتبة الخانجي، 1/77 .

( ) احمد مغنية، تاريخ العرب، ص ص 177- 178 .

( ) وعر: يعني مكان مخيف الوحش؛ للمزيد ينظر، محمد بن محمد بن عبدالرزاق الحسيني، تاج العروس من جواهر، 14/368 .

( ) شرح نهج البلاغة، 19/382 .

( ) الرتم: هو الذي يعقد الرجل بين شجرتين أو بين غصنين، ويقول: ان كانت المرأة على العهد ولم تخنه بقي هذا على حاله معقودا، والا فقد نقضت العهد ،فاذا رجع فوجدهما على ما عقد قال:قد وفت المرأة ،واذ لم يجدهما على ما عقد قال:قد نكثت ؛للمزيد والتفصيل ينظر، إبن المنظور، محمد بن كرم بن علي أبو الفضل جمال الدين، لسان العرب، (بيروت : 1993)، ط 3، دار الصادر، 12/225 .

( ) إبن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، 19/396 .

( ) البغوي، أبو محمد الحسين بن مسعود ، معالم التنزيل في تفسير القرآن، تحقيق: محمد عبد الله النمر واخرون، (د. م : 1996)، ط 4، دار طيبة للنشر والتوزيع، 1/313؛ وهبة بن مصطفى الزحيلي، التفسير المنير في العقيدة والشريعة والمنهج، (السورية : 1418هـ)، ط 2، دار الفكر المعاصر، 3/20 .

( ) االحلبي، أبو العباس شهاب الدين أحمد بن يوسف بن عبد الدائم، الدر المصون في علوم الكتاب المكنون، تحقيق: أحمد محمد الخراط، (دمشق : د. ت )، ط 1، دار القلم، 1/142؛ الحنبلي، أبو حفص سراج الدين عمر بن علي بن عادل الحنبلي، اللباب في علوم الكتاب، تحقيق: عادل أحمد عبد الموجود و علي محمد معوض، (بيروت : 1998)، ط 1، دار الكتب العلمية، 1/355 .

( ) إبن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، 19/398 .

( ) شرح نهج البلاغة، 19/402 .

( ) سورة الأسراء، الأية (31) .

( ) سورة التكوير، الأية (8- 9) .

( ) إبن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، 19/419 .

( ) القلقشندي، أبو عباس أحمد بن علي، صبح العشاء في صناعة الإنشاء، (بيروت : د. ت)، ط 1، دار الكتب العلمية،ص 462 .

( ) إبن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة ، 19/394 .

( ) إبن خلدون، عبدالرحمن بن محمد بن خلدون ، العبر وديوان المبتدء والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر، تحقيق: عادل بن سعد، (بيروت : 2010)، ط 1، دار الكتب العلمية، 2/361 .

( ) الألوسي، بلوغ، 2/360- 365 .

( ) جواد علي، المفصل، 11/235 .

( ) الكلبي، الاصنام، ص 33 ؛ الأزرقي، أخبار، 1/126؛ ابن قيم الجوزي، محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين، إغاثة اللهفان من مصايد الشيطان، تحقيق: محمد حامد الفقي، (السعودية : د. ت)، ط 1، مكتبة المعارف، 2/217 ؛ابن ضياء، تاريخ مكة المشرفة ، ص 71 .

الأزرقي، أخبار، 1/123.

( ) سورة زمر، الأية (3).

( ) إبن الضياء، تاريخ مكة المشرفة، ص72 .

( ) الكلاعي، سليمان بن موسى بن سالم بن حسان، الأكتفاء بما تضمنه من مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم– والثلاثة الخلفاء، (بيروت : 1996) ط 1، عالم الكتب 1/604 .

( ) ضمام: هو إبن ثعلبة السعدي من بني سعد بن بكر، وكان ضمام رجلاً جلدا أشعر ذا غديرتين، صحابي عُرف بأنه أفضل من وفد على النبي من الأعراب، وعدادُه في أهل الحجاز.وهو وافد بني سعد ورئيسهم، وأسلم؛ينظر: إبن حجر العسقلاني، أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد، الإصابة في تمييز الصحابة، تحقيق: عادل أحمد عبد الموجود وعلى محمد معوض، (بيروت : 1415هـ)، ط 1، دار الكتب العلمية، 3/395 .

( ) الأكتفاء، 1/606 .

( ) سبط إبن الجوزي، شمس الدين ابو المظفر يوسف بن قزاوغلي بن عبدالله ،مرأة الزمان في تواريخ الأعيان، تحقيق: محمد بركات وعمار ريحاوي، (السورية:1434هـ)، ط 1، دار الرسالة العلمية، 3/85؛ الكلاعي، الأكتفاء، 1/131 .

( ) إبن إسحاق، السير والمغازي، ص ص32- 33 ؛ إبن هشام، السيرة، 1/124 ؛ الأزرقي، أخبار، 1/154 ؛ إبن أثير، الكامل، 2/6.

( ) السيرو المغازي، ص 33 .

( )جواد علي، المفصل، 11/181 .

( ) إبن هشام، السيرة، 1/104 .

( ) خولان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة: هوجد جاهلي يماني، من بني كهلان، من القحطانية، تنسب إلى بنيه بلاد خولان، في شرقي اليمن، وكان منهم كثيرون في جبال السَّراة، صنمهم في الجاهلية (عم أنْس( كانوا يقسمون له من أنعامهم وحرثهم قسماً بينه وبين الله، في زعمهم؛ ينظر: خير الدين بن محمود بن محمد بن علي بن فارس، الزركلي، الإعلام، (د.م : 1396)، ط 15، دار العلم للملايين، 2/ 325 .

( ) ابن القيم الجوزية، إغاثة اللهفان، 2/967 ؛ ابن كثير، ابو الفداء اسماعيل بن عمر بن كثير القريشي، البداية والنهاية، تحقيق: علي شيري، (د.م : 1988)، ط 1، دار أحياء تراث العربي، 2/241.

( ) الحمس: يقال لقريش و كنانة و جديلة قيس وسميت بهذا الأسم لأنهم تحمسوا واشتدوا في دينهم، إذا أحرموا لا يأتقطون الأقط، ولا يأكلون السمن ولا يسلئونه ولا يمخضون اللبن، ولا يأكلون الزبد، ولا يلبسون الوبر ولا الشعر ولا يستظلون به ما داموا حرمًا، ولا يغزلون الوبر ولا الشعر ولا ينسجونه، وإنما يستظلون بالأدم، ولا يأكلون شيئًا من نبات الحرم. وكان يعظمون الأشهر الحرم ولا يخفرون فيها الذمة ولا يظلمون فيها؛ للمزيد والتفصيل ينظر: إبن المنظور، لسان العرب، 6/58 .

( ) الحلة: طائفة من العرب ، ومعناه في لغة العربية، منزل القوم، وجماعة البيوت ومجتمع الناس ويقال حي حلة نزل وفيهم كثرة وشجرة شاكة من القتاد إذا أكلها الإبل سهل خروج لبنها؛ للمزيد والتفصيل ينظر: إبراهيم مصطفى وآخرون، معجم الوسيط، (د. م : د. ت) ، ط 1، دار الدعوة، 1/194 .

( ) ألأزرقي، أخبار، 1/174- 188 .

( ) الأزرقي، أخبار، 1/182 .

( ) الزمخشري، أبو القاسم محمود بن عمرو بن أحمد، الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، (بيروت : 1987)،ط 3، دار الكتاب العربي، 2/ 100 .

( ) الرازي، أحمد بن فارس بن زكرياء القزويني، معجم مقاييس اللغة، تحقيق: عبد السلام محمد هارون، (د.م : 1979)، ط 1، دار الفكر ، 5/261.

( ) ألأزرقي، أخبار، 1/178 .

( ) ألأزرقي، أخبار، 1/178 .

( ) الأزرقي، أخبار، 1/176.

( ) الأزرقي، أخبار، 1/175 .

( ) المفصل، 11/369 .

( ) إبن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ص 171 .

( ) جواد علي، المفصل، 9/101 .

( ) الكاهن معروف كهن له يكهن كهانة، وتكهن تكهنا، قضى له بالغيب، والكاهن الذي يتعاطى الخبر عن الكائنات في مستقبل الزمان، ويدعي معرفة الأسرار. والكاهن أيضاً في كلام العرب الذي يقوم بأمر الرجل، ويسعى في حاجته، والقيام بأسبابه وأمر حُزانته. والعرب تسمي كل من يتعاطى علماً دقيقاً كاهناً، ومنهم من كان يسمي المنجم، والطبيب؛ ينظر: امال بنت عبد العزيز العمرو، الألفاظ والمصطلحات المتعلقة بتوحيد الربوبية، (د. م : د. ت)، ص 434 ؛ سعدي أبو جيب، القاموس الفقهي لغة واصطلاحا، (السورية : 1998)، ط 2، دار الفكر، ص 249 .

( )هو المنجم وطبيب العرب والكاهن ؛ للمزيد ينظر: إبراهيم مصطفى وآخرون، المعجم الوسيط ، (د.م : د. ت)، ط 1، دار الدعوة، 2/595 .

( ) لم نعثر على ترجمة لها .

( )لم نعثر على ترجمة لها .

( ) السباعي، تاريخ أدب العربي، ص ص66- 67 .

( ) احمد مغنية، تاريخ العرب ، ص 198 .

( ) الأصنام، ص ص 25- 26.

( ) أخبار، 1/124 .

( ) السيرة، 1/28 .

( ) الكلاعي، الأكتفاء، 1/604 .

( ) جواد علي، المفصل، 11/185 .

( ) ابن هشام، السيرة، 1/40 .

( ) السيرة، 1/99 .

( ) إبن اسحاق، السير والمغازي، ص- ص33- 37 .

( ) سطيح لقبه واسمه ربيع بن ربيعة بن مسعود بن عدي بن الذئب بن حارثة إبن عدي بن عمرو بن مازن بن الأزد، كان كاهناً وحكيماً، وشجاعاً، وعاش عمراً طويلا حتى سطح في القطن فسمي سطيحاً، وولد في سيل العرم، وأدرك أيام كسرى أبرويز سلمه عن خمود، وروى المريدان، وكان عمره ثلاثمائة سنة؛ ينظر: جاحظ، عمرو بن بحر بن محبوب الكناني بالولاء، الليثي، أبو عثمان ، البرصان والعرجان والعميان والحولان، (بيروت : 1410)، ط 1، دار الجيل، ص 441؛ الصحاري، أبو المنذر سلمة بن مسلم بن إبراهيم، الأنساب، تحقيق: محمد إحسان النص، (د. م : 2006)، ط 4، ص 520 .

( ) شق بن صعب: هو بن يشكر بن رهم بن أقزل بن قيس بن عبقر بن أنمار وأنمار أبو قبيلتي بجيلة وخثعم بن نزار، وهو كاهناً وزعمو أنه كان شق إنساناً أي نصفه، له يد واحدة ورجل واحدة وعين واحدة، وكان شق يعبر الرؤيا؛ ينظر: أحمد زكي صفوت، جمهرة خطب العرب في عصور العربية الزاهرة، (بيروت : د. ت)، ط 1، 1/93.

( ) مسعودي، مروج، 2/138 .

( ) طريفة بنت الخير الحميرية: كاهنة يمانية، من الفصيحات البليغات، كانت زوجة للملك عمرو مزيقياء ابن ماء السماء الأزدي الكهلاني، قيل إنها تنبأت له بانهيار السد مأرب فاستعد، هو وقومه، للهجرة؛ للمزيد والتفصيل ينظر: الزركلي، الإعلام، 3/226.

( ) مسعودي، مروج، 2/143- 144 .

( ) عمرو بن عامر: هو بن حارث بن امرىء القيس بن ثعلبة بن مازن بن الأزد بن غوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان ،ثاني ملوك الغسانة وأوَّل من لبس التاج من ملوكهم في الشام وحكم من (265م - 270م) ، حيث استمر حكمه ستة سنوات شكلت فترة الزدهار وتثبيت لقوة الدولة الغسانية في الشام الشام، ومن خلال فترة حكمه خاض العديد من المعارك مع الروم، وكان دائم الخصام والخِلاف مع أباطرتهم ؛الصحاري، الأنساب، ص 520 .

( ) مسعودي، مروج ، 2/143- 144 .

( ) سد مأرب: تقع في اليمن هو بين ثلاثة جبال يصب ماء السيل إلى موضع واحد وليس لذلك الماء مخرج إلا من جهة واحدة فكان الأوائل قد سدوا ذلك الموضع بالحجارة الصلبة والرصاص فيجتمع فيه ماء عيون هناك مع ما يغيض من مياه السيول فيصير خلف السد كالبحر فكانوا إذا أرادوا سقي زروعهم فتحوا من ذلك السد بقدر حاجتهم بأبواب محكمة وحركات مهندسة فيسقون حسب حاجتهم ثم يسدونه إذا أرادوا؛ ينظر: ياقوت الحموي، معجم البلدان، 5/35 .

( ) مسعودي، مروج ، 2/143- 144 .

( ) مسعودي، مروج ، 2/143- 144 .

( ) الأزرقي، أخبار، 1/119 .

( ) كان التمائم من جمع (تميمة)، وهي خرزات كانت العرب يتعلقها على أولادهم يتقون بها العين، أي كان العرب علقها متعلقا بها قلبه في طلب خير أو دفع الشر، ويرون أن الخرزة، كانوا يعلقونها أنها تدفع عنهم الأفات، وهذا جهل وضلال، إذ لا مانع ولا دافع غير الله؛ للمزيد والتفصيل ينظر: عبدالرحمان بن حسن آل شيخ، فتح المجيد، راجعه: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، (السعودية: د. ت)، ط 1، دار السلام ، ص 103 .

( ) عبدالرحمان بن حسن آل شيخ، فتح المجيد، ص 103 .

( ) الألوسي سيد محمود شكري الالوسي البغدادي، بلوغ الإرب في معرفة أحوال العرب، تحقيق: محمد بهجة الاثري (مصر:2009)، ط 2، دار الكتب المصرية، 2/360 .

( ) الألوسي، بلوغ، 2/303 .

( ) الميداني، أبو الفضل أحمد بن محمد بن إبراهيم النيسابوري، مجمع الأمثال، تحقيق: محمد محي الدين عبدالحميد،(بيروت: د. ت)، ط 1، دار المعرفة، 2/142.

( ) الألوسي، بلوغ، 2/308.

( ) اليزيدي، أبو عبد الله محمد بن العباس بن محمد بن أبي محمد بن المبارك، الأمالي، (الهند: 1938)، ط 1، مطبعة جمعية دائرة المعارف، حيدر آباد الدكن – الهند، 1/1؛ إبن خلكان، أبو العباس شمس الدين أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أبي بكر، وفيات الاعيان، تحقيق: إحسان عباس، (بيروت : 1994)، ط 1، دار صادر، 7/358 .

( ) أبي داود، سليمان بن أشعث بن إسحاق بن بشير بن شداد بن عمرو الأزدي السجستاني، سنن أبي داود، تحقيق: محمد محي الدين عبدالحميد، (بيروت : د. ت)، ط1، المكتبة العصرية، 3/216 .

( ) الأولسي، بلوغ، 2/ 306 .

Published

2024-06-30

How to Cite

Hamza Hassan Al-Doski, R., & Mahdi Younis, J. . (2024). Superstitious models that prevailed in Arab society in pre-Islamic times, the Arabian Peninsula as a model (historical study). Academic Journal of Nawroz University, 13(2), 1476–1489. https://doi.org/10.25007/ajnu.v13n2a1813

Issue

Section

Articles