The Book of the Origins of the Barzanite Creed, a Critical Analytical Study

Authors

  • Farsat Maree Ismael College of Humanity Science, University of Zakho, KRG

DOI:

https://doi.org/10.25007/ajnu.v11n3a1247

Abstract

     This research is a critical study of Mr. Fared Assard's book (The Origins of Barzan Beliefs), in which the author affirmed that the Barzanians have a mystical tendency to have their own interpretation of Islam, similar to other esoteric groups that have prevailed in Islamic history such as: Ismailia and Nasiriya (= Alawites), Druze and others, He indicated that this inner direction was based on two main pillars: Ismailia and the precious mysticism. My criticism focuses first on the writer Asdard himself saying, he admits that there is a long time lag between the emergence of the Ismaili sect and the emergence of the Barzani who

Downloads

Download data is not yet available.

References

- فريد أسسرد: عضو اللجنة القيادية في الاتحاد الوطني الكردستاني، ومدير مركز كردستان للدراسات الاستراتيجية، ورئيس تحرير فصلية (مجلة مركز الدراسات الاستراتيجية) منذ عام 1992م له عدة مؤلفات عديدة، منها: نمط الانتاج الآسيوي في كردستان. تطور الرأسمالية في كردستان. كردستان وقضايا الامن القومي. المسألة الكردية بعد قانون ادارة الدولة العراقية.

- صدر لهذا الكتاب عدة طبعات، وتوالت كتابات عديدة من ضمنها اطاريح الدكتوراه ورسائل الماجستير بهذا الخصوص.

-الشيخ عبد السلام الثاني: هو النجل الاكبر للشيخ محمد البارزاني، قام بعدة انتفاضات ضد السلطات العثمانية لنيل الحقوق القومية الكردية، وهو صاحب المبادرة الخاصة بارسال رسالة موقعة من قبل شيوخ وزعماء منطقة بهدينان الى السلطات العثمانية عام1907م للمطالبة بالحقوق السياسية والثقافية والدينية للكرد، أعدمته سلطات الاتحاد والترقي في مدينة الموصل في 14/12/1914م في عهد واليها سليمان نظيف بك، بعد القاء القبض عليه قرب الحدود الايرانية العثمانية، بخيانة أحد الاكراد المدعو (صوفي عبدالله) بعد رجوعه من لقاء الغراندوق نائب القيصر الروسي في مدينة تبليس عاصمة جورجيا الحالية بحضور الزعيم الكردي سمكو شكاك.

- فريد أسسرد: أصول العقائد البارزانية، (السليمانية: مركز كردستان للدراسات الإستراتيجية ، الطبعة الأولى، 2008م)، ص266

- المرجع نفسه، ص266.

- بى ره ش، بارزان وحركة الوعي القومي الكردي 1826- 1914(د،م:1980م)، ص26.

- معجم البلدان، (بيروت، دار صادر، د،ت)،ج1، ص308.

- باغباش كما يذكرها يشو عدناح، انظر كتابه (الديورة في مملكتي الفرس والعرب، نقله الى العربية وعلق حواشيه ووطأه بمقدمة: القس (البطريرك) بولس شيخو( الموصل: مطبعة النجم، 1939م)، ص47، ص57، 68؛ اما صيغة بيث بغاش فقد وردت عند توما اسقف المرج، أنظر كتابه (كتاب الرؤساء) عربه ووضع حواشيه: الاب البيرابونا، (بغداد، 1990م )، ص99 ،112، 233؛ فيما ذكرها ياقوت بصيغة اخرى (بابغيش) انظر الجزء الاول ص308.

- مار: لقب تشريف معناها سيدي يطلق على البطاركة والمطارنة والأساقفة، ينظر: افرام الاول برصوم، اللؤلؤ المنثور في تاريخ العلوم و الاداب السريانية، (حلب:سلسة التراث السرياني، الطبعة الخامسة، 1987م)، ص502.

- الديورة في مملكتي الفرس و العرب، ص47-48.

- توما المرجي: ولد توما بن يعقوب في الربع الأول من القرن التاسع في قرية نحشون الواقعة في بلاد سلاخ التابعة لأقليم حدياب (أربيل)، دخل دير بيت عابي سنة 832م ، وفي عام 837م أقامه البطريرك أبراهام الثاني المرجي كاتماً لأسراره . ثم عهدت إليه رئاسة الدير، وبعد سنين قلائل رسم أسقفاً على مقاطعة المرج . له مخطوطات عديدة ، من اهمها كتاب الرؤساء، وهو المصنف الثالث الذي أنتجه مار توما المرجي وقد أنهاه سنة 850م والذي يتكون من خمسة أجزاء يتطرق فيه عن حياة القديسين الذين عاشوا في دير بيث عابي، وقد قام معظمهم بدور رئاسة الدير . سمي الكتاب الذي تناول سيرتهم بكتاب الرؤساء .أول من نشر مقتطفات من هذا الكتاب وأطلع المستشرقين عليه في موجز باللغة اللاتينية هو الشيخ يوسف سمعان السمعاني عام 1768م في القسم الأول من الجزء الثالث من كتابه المسمى ( المكتبة الشرقية ، روما سنة 1725ص 463-501 ) وفي الجزء الثاني ( ص 490- 496 ) معتمداً على مخطوطة فاتيكانية ترتقي إلى سنة 1663م، ويعنون السمعاني وعلى أثره السيد ( بدج ) كتاب الرؤساء عنواناً ثانياً هو ” التاريخ الرهباني وهذا العنوان قد يؤدي بكثيرين إلى عدم تفهم غاية الكتاب، في سنة 1893م قام المستشرق الأنكليزي السير ي . أ . وأليسد (بدج) بنشر نص الكتاب باللغة الكلدانية وترجمته الأنكليزية وذلك بمجلدين، ووضع له فهارس وحواش بالكلدانية والأنكليزية، وترجمة (بدج) جيدة إلى حد الأعجاب من سعة إطلاع هذا العالم على دقائق اللغة الكلدانية، أخيراً قام الأب بولس بيجان اللعازري الفارسي الكلداني بنشر النص الكلداني في باريس سنة 1901م ، وعربه ووضع حواشيه الأب ألبير أبونا.ينظر: البير أبونا، أدب اللغة الآرامية (بيروت: دار المشرق، 1997م)، ص

- نرساي: أبصر نرساي النور في قرية عين دلبي (دلب) القريبة من قرية معلثاي المجاورة لدهوك الحالية في كردستان العراق. ويختلف المؤرخون في تاريخ ولادته ووفاته. ويُعتقد أنه ولد سنة 399م. تلقى نرساي العلم في مدرسة القرية وهو في السابعة من عمره على يد أستاذ سرعان ما انزوى بتلاميذه في الجبال االكردية هرباً من اضطهاد المجوس، ولمّا عاد نرساي إلى القرية كانت يد المنون قد اختطفت والديه. فاضطر إلى الذهاب إلى دير كفر ماري في مقاطعة بيت زبدى(= جزيرة بوتان) عند عمّه عمانوئيل الذي كان رئيسًا للدير وكان من خريجي مدرسة الرها الشهيرة. وبعد شتاء قضاه بالقرب من عمّه، أرسله هذا إلى الرها حيث تلقى العلوم مدة عشر سنين ثم رجع إلى كفر ماري (ويُقال أيضًا إلى قريته) ليمارس مهنة التعليم. ولكن سرعان ما عاوده الحنين إلى الرها وإلى بيئتها العلمية الراقية، وتاق إلى ارتشاف المزيد من العلوم. فشدّ الرحال إليها ثانية، ومكث هناك إلى أن استدعي إلى سرير عمّه المدنف في دير كفر ماري. وأقيم نرساي، بعد موت عمّه، رئيسًا للدير خلفا له، غير أنه ما عتم أن عاد إلى الرها سنة 435م، تاركاً الدير والرئاسة. وحينئذ توجه مع زميليه برصوما وأقاق إلى مدينة المصيصة لزيارة تيودولس تلميذ ديودورس، وخلف تيودورس المصيصي في إدارة مدرسة تلك المدينة. ويظهر أن تيودولس أطلق على نرساي إذ ذاك لقب (لسان المشرق) و (باب الديانة المسيحية) و (شاعر المسيحية)، وقد سمّاه آخرون (قيثارة الروح القدس). أمّا خصومه المنوفيزيوّن (= السريان اليعاقبة) فقد دعوه )نرساي الأبرص)، توفي نرساي سنة503م في مدينة نصيبين.ينظر: أدي شير، التاريخ السعردي(السليمانية: مكتبة التراث الكردي،2008م)،ج2، ص22؛ ماري في المجدل، ص44.

- المصدر نفسه: ص233، و الصحيح انها قرية شيروانية: انظر: بيَ ره ش: المرجع السابق، ص54.

- يو: يعني اليوناني وهو تاريخ تبوأ الاسكندر المقدوني لمقاليد السلطة في مقدونيا في البلقان عام 311 ق.م ،وهذا التاريخ يستخدمه رجال الدين المسيحيون فضلاً عن التاريخ الميلادي .

- المطران يوسف بابانا :القوش عبر التاريخ( بغداد، 1979م) ، ص101.

- فهارس المخطوطات السريانية في العراق، مخطوطات ابرشية عقرة، اعداد الاب: الدكتور يوسف حبى، ص16.

- بى ره ش، بارزان وحركة الوعي القومي الكردي 1826- 1914، ص26.

- رزان: قرية تابعة لمنطقة بابغيش التى وردت فى نص البلاذري: الصفحة:328، الواقعة فى منطقة أعالى الزاب الكبير على ما ذكره ياقوت الحموى. معجم البلدان: 2/277 ؛ ويعتقد الباحث أن هذا الأسم ينطبق على قرية ريزان الواقعة على نهر روكجوك(= النهر الصغير) الذي يصب في نهر الزاب الكبير جنوب شرق قرية بارزان التابعة لناحية بلى في قضاء ميركه سورفى محافظة أربيل،على أساس وقوعها فى الضفة الأخرى المقابلة لوادى نهلا (منطقة دامير).ينظر:سهيل قاشا، فتح الموصل لدى المؤرخين العرب(الموصل: مجلة بين النهرين)، ص 206 هامش 23.

- البلاذري : فتوح البلدان، ص 328.

- سهيل قاشا، فتح الموصل لدى المؤرخين العرب، ص206.

- هاتان القريتان تقعان في كردستان العراق.

- إريك براور: يهود كردستان، نقله الى العربية: شاخوان كركوكي وعبدالرزاق بوتاني، (اربيل ، دار ئاراس،2002م) ، ص278.

- Encyclopedia Judaica، Second Edition، USA،Volume3، P: 138.

- Encyclopedia Judaica، Second Edition، USA،Volume3، P: 138.

- يونا صبار: برفيسور استاذ في جامعة كاليفورنيا- فرع لوس انجلوس، مؤلف كتاب( التراث الشفوي ليهود كردستان انطولوجياً) الذي صدر عن جامعة ييل عام 1982م، والبروفيسور صبار من أصول يهود كردستان وتحديداً مدينة زاخو.

- Encyclopedia Judaica، Second Edition، USA،Volume3، P: 139.

- فريد أسسرد، أصول العقائد البارزانية، ص15.

- كامل مصطفى الشيعي، الصلة بين التصوف والتشيع،( بيروت- بغداد: منشورات الجمل، 2011م)، ج2، ص113.

- النقشبندية، دائرة المعارف الاسلامية (هولندة: طبعة بريل،1993م)، مج7، ص935.

- جرجيس فتح الله، مبحثان على هامش ثورة الشيخ عبيدالله النهري (ستوكهولم، دار الشمس للطباعة والنشر،2000م)،ص180

- وفق رأي السيد مسعود البارزاني فإن أصل أسرتهم ينتهي الى أسرة أمراء بهدينان (= العمادية) التي ينتهي نسبها وفق رأي بعض الباحثين والمؤرخين الى العباسيين أبناء عمومة العلويين، (الباحث).

- كامل مصطفى الشيبي، الصلة بين التصوف والتشي(بيروت: دار الاندلس، د،ت)، ج2، ص221.

- المرجع نفسه، ص52.

- المرجع نفسه، ص53.

- قارن بهذا الصدد: فرست مرعي، كردستان في القرن السابع الميلادي، (السليمانية: منشورات مركز كردستان للدراسات الاستراتيجية ،2006م).

- فريد أسسرد، أصول العقائد البارزانية،ص52.+

) رشيد الخيون، البارزانية قبيلة أم مكان، جريدة الاتحاد الاماراتية، 20 ايلول 2017.

- فريد أسسرد: أصول العقائد البارزانية، ص86.

- المرجع نفسه، ص170.

- أبو عبدالله بن عمر الواقدي، فتوح الشام (بيروت: دار الجيل،د،ت)، ص219.

- أبو عبدالله البصري الزهري محمد بن سعد، الطبقات الكبرى،(بيروت: دار صادر، د،ت)، ج2، ص556.

- بى ره ش، بارزان وحركة الوعي القومي الكردي 1826- 1914، ص114-116.

- كان المسيحيون الاوائل يطلقون على نشر المسيحية بين الآخرين باسم الكرازة بالانجيل.

) بى ره ش، بارزان وحركة الوعي القومي الكردي، ص63.

- بى ره ش، بارزان وحركة الوعي القومي الكردي 1826- 1914، ص60.

- بارزان وزيبارله به لكه نامه كانى عوسمانى دا 1267-1338كوجى 1851-1919 زايينى، ئامه ده كرن وبيشكه شكردنى: نوزاد يه حيا باجكر، وه ر كيران: ئاشتى ره حمان (هه ولير: زانكوى جيهان،2018)، به ركى 4،.

- امارة بهدينان أو أمارة العمادية، ص 82.

- يبدو أن السيد أسسرد كان متأثراً بكتابات السيد عزيزعبدالله شمزيني في هذا الصدد، حيث نقل من مؤلفه (جولانه وه ى رزكارى نيشتمانى كوردستان)، لذا فالدولة العثمانية كانت سنية على المذهب الحنفي وفي أيام السلطان عبدالحميد الثاني مؤسس الجامعة الاسلامية.

- بى ره ش، بارزان وحركة الوعي القومي الكردي 1826- 1914، ص72؛ جرجيس فتح الله، مبحثان على هامش ثورة الشيخ عبيدالله النهري، ص13-22.

- بروينسن، الآغا والشيخ والدولة، المرجع السابق، ج2، ص 688 – 689.

- فريد أسسرد: أصول العقائد البارزانية، ص257.

- محمد الخال، الشيخ معروف النودهي(بغداد: مطبعة المدينة،1961م)، ص41.

- نفسه، ص257.

- ابن العماد الحنبلي، شذرات الذهب في أخبار من ذهب، (بيروت: المكتب التجاري للطباعة والنشر والتوزيع، د، ت)، ج8، ص401.

- فريد أسسرد: أصول العقائد البارزانية، ص268.

- محمد أمين زكي، مشاهير الكرد وكردستان (السليمانية: مؤسسة زين لاحياء التراث الكردي، 2005م)، ص395.

- آدامز شميدت، رحلة الى رجال شجعان، تقديم: ويليام دوغلاس، ترجمة وتعليق: جرجيس فتح الله (أربيل – بيروت – بغداد: دار آراس للطباعة والنشر- منشورات الجمل، 2012م)، ص112.

- أدمون غريب، الحركة القومية الكردية، (بيروت: دار النهار،1973م)، ص26-27؛ حسن مصطفى، البارزانيون (بغداد: دار آفاق عربية للدراسات والنشر،ط2، 1983م)، ص18-19؛ مظفر الدين ابراهيم، حركات بارزان، المجلة العسكرية للجيش العراقي،العدد الاول، السنة العاشرة، 1933م، ص81.

- بروينسن، الاغا والشيخ والدولة، ج2 ، ص 688 .

- البارزاني والحركة التحررية الكردية 1931-1932، المرجع السابق، ص16.

- بارزان وحركة الوعي القومي الكردي 1826- 1914،ص25.

- دخل الملا يحيى المزوري الى الطريقة النقشبندية على يد مجددها (مولانا خالد الجاف الشهرزوري) مباشرة، وكان له دور كبير في رأب الصدع الذي حدث بين (الشيخ معروف النودهي) رئيس الطريقة القادرية في كردستان وبين (مولانا خالد الجاف) مؤسس الطريقة النقشبندية الخالدية في كردستان والعراق وغيرها من بقاع العالم الاسلامي. وكان الشيخ النودهي قد ألف رسالة في الرد على مولانا خاد الجاف، وقد تصدى للرسالة كثيرون من أتباعه للرد على الشيخ معروف النودهي، من ضمنهم الملا يحيى المزوري، فله ردود كثيرة ونصائح عدة ذكرت كلها في كتاب (بلوغ الاماني)، وانتخبت منها سبعة تحارير طبعت في ذيل كتاب (بغية الواجد)، فهنا يظهر بوضوح بان الملا يحيى المزوري قام بهذه الوساطة للمصالحة بين الشيخ معروف النودهي ومولانا الشيخ خالد لكون الملا يحيى المزوري أحد مريدي مولانا خالد ويؤمن بطريقة تصوفه وهي الطريقة النقشبندية.

- كوفارا فه زين، دهوك، جابخانا هه وار، هزمارا 10، 1418ك/ 1998ز، ي 139 -140؛ بوو زاندنه وه ى ميزووى كورد له ريكه ى ده ستخه ته كانيانه وه، محمد علي القره داغي، شركة الخنساء للطباعة المحدودة، بغداد، 2000م، كتاب تاريخات باللغة الفارسية، ص184.

- بى ره ش، بارزان وحركة الوعي القومي الكردي، ص 36.

- إجازة الملا يحيى المزوري العلمية للشيخ عبد الله البارزاني، مجلة فه زين، العدد (10)، 1998م، ص 139، علماً أن معد المقال ذكر أنه ربما منح الإجازة سنة 1824م، والحقيقة أن الإجازة منحت في المدة ما بين 1824م – 1831م.

- نوري عبد الرحمن إبراهيم ، الملا يحيى المزوري وجهوده العلمية، مجلة فه زين، العدد (15) ربيع سنة 1999م ، ص 180 .

- المرجع نفسه ، ص 181.

- فريد اسسرد، أصول العقائد البارزانية، ص285.

- صديق الدملوجي، امارة بهدينان أو امارة العمادية، ص41

- فريد أسسرد: أصول العقائد البارزانية، ص285.

- بارزان وحركة الوعي القومي، ص34.

- آدامز شميدت: ولد في الولايات المتحدة الامريكية في سنة 1915م، أرسلت نيويورك تايمز مراسلها في لبنان (دانا شميدت) في رحلة شاقة إلى جبال كردستان في شهر حزيران عام 1962م لمقابلة الملا مصطفى البرزاني زعيم كرد العراق. إن تاريخ الرحلة في حد ذاته مفيد للغاية لأن الصحفي شميدت هو أحد الغربيين القلائل الذين قدموا رواية مباشرة عن كردستان في تلك الحقبة الحساسة من تاريخالكرد عامةً والحركة الكردية خاصة، فهناك القليل من البيانات لمقارنة ملاحظاته حول تاريخ الحركة القومية الكردية؛ العلاقات الفعلية المفترضة أو المزعومة بين الحزب الديمقراطي الكردستاني وروسيا السوفياتية والشيوعية ؛ التعقيد السياسي الحالي للسلطة الكردية، أو احتمالات أن تكون كردستان المتمتعة بالحكم الذاتي في الواقع هي المنطقة العازلة القوية بين الشرق والغرب، التي يقول شميدت إنها يمكن أن تكون. إن الموقف الأمريكي من كردستان قبل نظام عبد الكريم قاسم وأثناءه وبعده لم يتضح آنذاك، ولذلك فإن كتاب شميدت مفيد جداً في هذه الناحية.

- آدامز شميدت، رحلة الى رجال شجعان، تقديم: ويليام دوغلاس، ترجمة وتعليق: جرجيس فتح الله (أربيل – بيروت – بغداد: دار آراس للطباعة والنشر- منشورات الجمل، 2012م)، ص112 – 113.

- آدامز شميدت، رحلة الى رجال شجعان، ص113؛ في الحقيقة الشيخ عبدالسلام الاول هو شقيق الشيخ تاج الدين (= عبدالرحمن) وليس ابنه. ينظر: بروينسن، الآغا والشيخ والدولة، ج1، ص689.

- آدامز شميدت، رحلة الى رجال شجعان، المرجع السابق، ص113.

- المرجع نفسه، ص35.

- بارزان وزيبارله به لكه نامه كانى عوسمانى دا 1267-1338كوجى 1851-1919 زايينى، به ركى 4، ل73-75،89،97.

- حوليات الرهبنة الهرمزدية الكلدانية، ترجمة وتحقيق: بنيامين حداد،(نينوى: منشورات مركز جبرائيل دنبو الثقافي،2008م)، مج1، ص388؛ وتذكر بعض المصادر انه توفي سنة 1873م، أو سنة 1874م. ينظر: محمد علي القره داغي، بوو زاندنه وه ى ميزووى كورد له ريكه ى ده ستخه ته كانيانه وه،(بغداد: شركة الخنساء للطباعة المحدودة، 1421هـ - 2000م)، كتاب تاريخات باللغة الفارسية، ص184

- بى ره ش، بارزان وحركة الوعي القومي، ص91.

- هذه الرسالة تم طبعها في مطبعة وزارة الثقافة في اربيل العاصمة عام 1999م.

- وهذه الرسالة تم طبعها من قبل وزارة الثقافة في اربيل عام 2002م. يبدو أن الدكتورعرفات قد التبس الامر عليه عندما نسب الرسالة الى الشيخ عبد السلام الاول، والحقيقة أنها ترجع الى السيد عبدالسلام بن الشيخ سليمان بن الشيخ عبدالسلام الثاني مدير بلدية بارزان السابق، الذي يطلق عليه (عبد السلام الثالث).

- كلاله: ناحية تابعة لقضاء جومان التابعة لمحافظة اربيل، واقعة على الطريق الدولي الذي يربط العراق بايران (= طريق هاملتون الاستراتيجي).

- بى ره ش، بارزان وحركة الوعي القومي، ص35.

- فريد اسسرد، أصول العقائد البارزانية، ص294-295.

- صديق الدملوجي، أمارة بهدينان الكردية أو امارة العمادية، تقديم ومراجعة: عبد الفتاح البوتاني، )اربيل، دار ئاراس، الطبعة الثانية، 1999م(، ص35.

- فهارس المخطوطات السريانية في العراق- مكتبات الموصل وأطرافها، مطبوعات المجمع العلمي العراقي، هيئة اللغة السريانية، بغداد، مطبعة التايمس، 1987م، ج2 ، ص12، 14، 16، 18، 19، 20، 22، 24، 26، 31، 41، 44، 59، 60، 62؛ هرمز ابونا، الآشوريون بعد سقوط نينوى، شيكاغو، الطبعة الاولى، 1999م، ج5 ص36.

- بارزان وحركة الوعي القومي الكردي 1826- 1914، ص33.

- فان بروينسن، الآغا والشيخ والدولة، ج2، ص688 – 689.

- كوفارا فه زين، دهوك، جابخانا هه وار، هزمارا 10، 1418ك/ 1998ز، لابه ر 139 -140.

Published

2022-08-30

How to Cite

Maree Ismael, F. (2022). The Book of the Origins of the Barzanite Creed, a Critical Analytical Study. Academic Journal of Nawroz University, 11(3), 583–596. https://doi.org/10.25007/ajnu.v11n3a1247

Issue

Section

Articles